انجازات متقدمة في ضل حكومة السوداني زهراء السعدي

انجازات متقدمة في ضل حكومة السوداني
زهراء السعدي
‏كثافة زيارات المسؤولين الغربيين إلى ‎العراق تؤكد أهمية ‎بغداد في رسم خارطة جديدة للعلاقات الإقليمية وتفاعلاتها الأمنية استعدادا لمرحلة جديدة، وهي مسألة مدعاة للاهتمام ودرس مهم في العلاقات الدولية، أن الحياد في الأزمات الإقليمية حوّل العراق من طرف في الأزمة، إلى وسيط في إدارتها وحلها لاحقا.
الانطباع الشعبي عن السيد محمد شياع السوداني في الشارع العراقي كان ايجابيا بشكل كبير جدا لقد نقلت هذا عبر تقرير صحفي في واقع الشارع العراقي وتحدثت مع مجموعة من المواطنيين كما اشاروا الى ان السيد محمد شياع السوداني السوداني هو شخصية مهنية تمثل كل اطياف الشعب العراقي ، فهو مفتاح خير في وحدة وتازر شعبنا العراقي نحو الاستقرار و البناء والتقدم والازدهار .
يتسارع الإنجاز في أضخم مشاريع فك الاختناقات المرورية في مشاريع ومجسرات وانفاق في بغداد والمحافظات العراقية
من بنى تحتية وخدمات وطرق سريعة وجسور وواقع صحي وواقع خدمات التعليم والصحة والتربية والزراعة و …..الخ .
في ضل سعيها إلى التقدم والاعمار ومن منطلق البناء الذي اطلقة دولة رئيس الوزراء المهندس محمد شياع السوداني .
‏فخر كبير أن نرى إنجازاً حكومياً بهذه الفخامة لمواكبة التطور في القطاع الصحي كما شاهدنا جميعاً مستشفى الشعب العام بجمالية بنائها وهذا الأعمار لا ينبع إلا من نفس محبة للوطن وأرضه وشعبه ، يبقى التحدي في اختيار رئيس الوزراء السيد محمد شياع السوداني لولاية ثانية يرتكز عملها على الواجبات الوطنية تجاة الشعب العراقي. وما يصغوا اليه من اعمار وبناء في شتى المجالات وبالخصوص قطاع الصحة المهم الذي اعطى رئيس مجلس الوزراء اهتماما كبيراً عبر افتتاح العديد من المستشفيات ذات المواصفات العالية حيث شهد العراق بعد سنوات طويلة من الاهمال وعدم اهتمام الحكومات السابقة بقطاع الصحة وغيرها مما ادى إلى الافتقار لتلك المباني الصحية واليوم نشهد طفرة نوعية من الانجازات الحكومية التي يترأسها دولة رئيس مجلس الوزراء المهندس محمد شياع السوداني هذا ان دل على الاهتمام الواضح بـ القطاعات الصحية وغيرها . ويبقى الشارع العراقي يتسائل هل نرى تجديد ولاية ثانية للسوداني خصوصاً بعد مواقفه المشرفة اتجاه العراق اقليما وداخليا وبالاضافة إلى انشاء العديد من القطاعات الحيوية العراقية .

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *